” ليلي الهمامي ” تشيد بفوز تونس بالمرتبة الأولى في المسابقة الأوروبية الدولية لزيت الزيتون نسخة 2024

” ليلي الهمامي ” تشيد بفوز تونس بالمرتبة الأولى في المسابقة الأوروبية الدولية لزيت الزيتون نسخة 2024

اشادت الدكتورة ليلي الهمامي – واستاذ الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة لندن ، بفوز تونس بالمرتبة الأولى في المسابقة الأوروبية الدولية لزيت الزيتون نسخة 2024 التي نظمتها جنيف من 6 إلى 9 مايو الجاري بمشاركة 14 دولة، وحصدت تونس 32 ميدالية من بينها 26 ذهبية في مجال الجودة.

وأضافت استاذ الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة لندن بأن الدول المشاركة في هذه المسابقة، إلى جانب تونس، كانت إسبانيا وإيطاليا واليونان وتركيا والبرازيل وفرنسا وكرواتيا والسعودية والمغرب والأردن والجزائر وليبيا والبرتغال. وفازت تونس بالمرتبة الأولى في المسابقة الأوروبية الدولية لزيت الزيتون ‘نسخة 2024’، وتحصلت على 32 ميدالية من بينها 26 ذهبية في مجال الجودة. وقد انتظمت المسابقة بجينيف بسويسرا من 6 إلى 9 ماي 2024 بمشاركة 14 دولة.

وأكد استاذ الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة لندن ، بأنّ الميداليات، التي تحصلت عليها تونس تتوزع إلى 26 ميدالية ذهبية في الجودة و4 ميداليات ذهبية في الصنف الصحي وفضيتان. وتحصلت ولاية القيروان على 6 ميداليات ذهبية منها 5 ميداليات ذهبية في الجودة وذهبية في “الأفضل في الجودة” best of the best.

يشار إلى أنّ مجموعة “المسابقات العالمية لزيت الزيتون” بسويسرا GIOOC تشرف على تنظيم 4 مسابقات دولية لزيت الزيتون في العالم وهي المسابقة الافرواسيوية الدولية لزيت الزيتون والمسابقة الأوروبية الدولية لزيت الزيتون والمسابقة الاسكندنافية لزيت الزيتون والمسابقة الأمريكية الدولية لزيت الزيتون.

المصدر

ليلي الهمامي تدين مجزرة الاحتلال بحق المدنيين أثناء انتظار المساعدات

ليلي الهمامي تدين مجزرة الاحتلال بحق المدنيين أثناء انتظار المساعدات

أدانت الدكتورة ليلي الهمامي الخبيرة السياسية التونسية واستاذ الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة لندن ، اليوم الخميس ، المجزرة البشعة التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي بحق المواطنين الفلسطينيين الذين كانوا ينتظرون وصول شاحنات المساعدات عند دوار النابلسي قرب شارع الرشيد بمدينة غزة، ما أدى إلى استشهاد وإصابة المئات منهم.

وقالت استاذ الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة لندن ” د ليلي الهمامي ” : إن سقوط هذا العدد الكبير من الضحايا المدنيين الأبرياء الذين يخاطرون من أجل لقمة العيش يعتبر جزءا لا يتجزأ من حرب الإبادة الجماعية التي ترتكبها حكومة الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني وتتحمل سلطات الاحتلال الإسرائيلية المسؤولية كاملة والمحاسبة عليها أمام المحاكم الدولية”.

وأكدت الدكتورة ليلي الهمامي أن هذه الجريمة تضاف إلى سلسلة المجازر التي ارتكبها الاحتلال بحق أبناء الشعب الفلسطيني منذ بداية العدوان الأخير، والذي خلف الآلاف من الشهداء والجرحى أغلبيتهم من الأطفال والنساء.. مشددة على أن الصمت الدولي هو الذي شجع الاحتلال على التمادي في سفك الدم الفلسطيني والقيام بجرائم إبادة غير مسبوقة في التاريخ الحديث.

وشددت استاذ الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة لندن على أهمية التدخل الفوري من العالم أجمع لوقف هذا العدوان وخاصة من الإدارة الأمريكية التي توفر الدعم والحماية لهذا الاحتلال.. مشيرة إلى أن مواصلة هذه المجازر تؤكد بكل وضوح أن الهدف الحقيقي لها هو ذبح الشعب الفلسطيني وتهجيره من أرضه وهو ما لن تسمح به القيادة الفلسطينية إطلاقا.

المصدر

ليلى الهمامي :حان وقت إنهاء معاناة التونسيين

ليلى الهمامي :حان وقت إنهاء معاناة التونسيين

عبّرت المترشحة السابقة للانتخابات الرئاسية ليلى الهمامي ،مساء اليوم الخميس ،عن استنكارها الشديد لأي أعمال عنف أو شغب تطال المؤسسات العامة و الخاصة ،معبرة في الآن ذاته عن مساندتها و دعمها لكل التحركات الاحتجاجية السلمية.

وقالت ليلى الهمامي في بيان نشر على صفحتها الرسمية ،”حان وقت إفساح الطريق أمام قيادة جديدة تمثل الناس وتعبر عن احلامهم بمضمون لا اصطناع فيه ولا مصلحة مرتجاه من سلطته ولا نفاقا يرتجى منه نفعا ضيقا مؤقتا. حان وقت إنهاء معاناة التونسيين ومشاركتهم أحلامهم وبذل كل الجهد لتحقيقها، دون قسوة نابعة من منطلقات زائفة، ودون خداع لم يعد يليق بأشخاص عانوا كثيرا وصبروا طويلا على قادتهم، لكن دون جدوى.”

المصدر

” ليلي الهمامي ” تؤكد ان التصعيد الإسرائيلي في رفح خطأ كبير والإدارة الأميركية تتحمل المسؤولية

” ليلي الهمامي ” تؤكد ان التصعيد الإسرائيلي في رفح خطأ كبير والإدارة الأميركية تتحمل المسؤولية

حذرت الدكتورة ليلي الهمامي الخبيرة السياسية التونسية واستاذ الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة لندن ، من التداعيات الخطيرة للعدوان الاسرائيلي على شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة، مؤكدة أن الاصرار على اجتياح رفح سيكون خطأ كبيراً، ستتحمل الادارة الأميركية المسؤولية عنه، لأنها الوحيدة القادرة على وقفه.

وقال استاذ الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة لندن : نحمل الإدارة الاميركية مسؤولية هذه التداعيات الخطيرة والتي سيكون لها تأثير على المنطقة والعالم اجمع، وذلك لتقاعسها عن التدخل بالشكل المطلوب لالزام حكومة الاحتلال على وقف اجتياح مدينة رفح، وتهجير المواطنين منها.

وأضاف استاذ الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة لندن : لولا قيام الإدارة الاميركية بتوفر الدعم المالي والعسكري للاحتلال، ومنع إدانته في المحافل الدولية، لما تجرأ على الاستمرار في الابادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني سواء في قطاع غزة أو في الضفة الغربية، بما فيها القدس.

وشدد استاذ الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة لندن على أن استمرار العدوان المدعوم أميركيا سيؤدي إلى ارتكاب المزيد من المجازر بحق أبناء شعبنا الفلسطيني ، وتعريضهم لنكبة جديدة، مشيرة إلى ان استمرار سلطات الاحتلال بالسيطرة على المعابر، خاصة معبر رفح البري، ومنع تدفق المساعدات وخروج المرضى والمصابين للعلاج، هي جرائم حرب يعاقب عليها القانون الدولي وانتهاك خطير لقرارات الشرعية الدولية.

واكد استاذ الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة لندن ، على ضرورة تحرك الإدارة الاميركية، وعدم الاكتفاء بالبيانات والادانات، والعمل على وقف العدوان فورا، والسماح بدخول المساعدات الانسانية، ووقف تهجير أبناء شعبنا، خاصة من مدينة رفح. مجددة الدعوة نحو التأكيد على أن السلام والأمن في المنطقة بأسرها لن يتما دون حل عادل للقضية الفلسطينية وقيام دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس بمقدساتها الإسلامية والمسيحية.

المصدر